إعداد: دعاء ظافر. تقديم: دعاء ظافر+ ليلى عبد الهادي. إخراج: دنيا الحميري. الضيف: الشيخ علي الأسدي. عنوان الحلقة: ظاهرة الاحتفال بأعياد الغرب. الحلقة التاسعة والعشرون: وتتضمن عدد من الفقرات المنوعة والتي يمكن تلخيصها فيما يلي: - ودق المساء: وهي فقرة تتحدث عن زيادة التحفظ عند زيادة العمر وخاصة في سن الأربعين ومما جاء فيها: إن من بلغ سن الأربعين أخذ بغيته من الدنيا، لذلك قال الإمام الصادق(ع): " إن العبد لفي فسحة من أمره ما بينه وبين أربعين سنة، فإذا بلغ أربعين سنة أوحى الله عز وجل إلى ملائكته إني قد عمّرت عبدي عمراً قد طال فغلظا وشددا وتحفظّا واكتبا عليه قليل عمله وكثيره وصغيره وكبيره".. - بوتقة الحكمة: وتستقبل الاتصالات والرسائل من المستمعات والتي تحمل الحكم المفيدة ومن ثم تذكر حكمة الحلقة وهي قول الشاعر: إنَّ الحياة لثوب سوف نخلعه... وكل ثوب إذا ما رث ينخلعُ - علمني شكراً: وهي فقرة المحور والتي تتناول الحديث عن تفشي ظاهرة الاحتفال بأعياد الغرب في المجتمع الإسلامي وهي مما لا يمت للدين الإسلامي بأي صلة كما أنها لم تكن موجودة من قبل في مجتمعنا ومما طرح من التساؤلات هو على من تقع المسؤولية للحد من هذه الظاهرة؟، وتتم استضافة الشيخ علي الأسدي من العتبة العباسية المقدسة في هذه الفقرة كما ترد اتصالات عديدة من المستمعات للمشاركة فيها. - مصاطب ملونة: وتصف هذه الفقرة مكان في الولايات المتحدة الأمريكية ألا وهو الغرفة الأكثر هدوء في العالم والتي لا يستطيع أحد البقاء بها أكثر من خمس وأربعون دقيقة لأنه يسمع حتى صوت نبضات قلبه وحركة معدته، وتستخدم للأبحاث عن الذبذبات والتجارب العلمية واختبار المنتجات...ومن ثم تختم الحلقة.