إعداد: دعاء ظافر. تقديم: دعاء ظافر+ ليلى عبد الهادي. إخراج: دنيا الحميري. عنوان الحلقة: علاقة زوجة الإبن بأم زوجها. الحلقة السادسة عشرة: وتشتمل على عدد من الفقرات التي يمكن إيجازها بما يلي: - ودق المساء: ومما جاء فيها أن هناك تلازماً واضحاً بين عالم البدن والنفس فمثلاً في حالة الخجل ينعكس ذلك على الوجه فيحمر، ومن كلام العرب المعروف: "حمرة الخجل وصفرة الوجل" والوجل هو الخوف...ويستمر الخوض في مميزات بدن الشخص المؤمن والتي ذكرت في القرآن الكريم... - بوتقة الحكمة: وتذكر فيها العديد من الحكم من قبل المستمعات عن طريق الاتصال ومن ثم تذكر حكمة الحلقة وهي قول أمير المؤمنين(ع): " قد كثر القبيح حتى قل الحياء منه" ومن ثم يتم شرح هذه الحكمة وتفسير معناها.. - علمني شكراً: وهي فقرة المحور ومحورها عبارة عن قصة واقعية وردت عن لسان إحدى الأخوات تتلخص في أن لديها ابن واحد وزوّجته وهي تنتظر اكتحال عينيها برؤية أطفاله لكن تركها واستقل في بيت لوحده بحجة أن زوجته تحب الاستقلالية، فبقيت تتنقل في بيوت بناتها المتزوجات وهذا وضع محرج جداً لها...وترد للخوض في هذه الموضوعة الكثير من الاتصالات لإبداء آرائهن والطرق التي يمكن بها أن نصل الى حل لهذه المشكلة... - مصاطب ملونة: وتكون عبارة عن رحلة إلى مكان معين ونقل معالم هذا المكان والمكان الذي أختير لهذه الحلقة مأذنة جام في أفغانستان وقد بنيت هذه المأذنة منذ أكثر من 800 سنة وهي أكثر المناطق التراثية بهاءً وقد بنيت في عام 1190م وكان بناؤها من الطوب الحراري.. ويستمر ذكر تفاصيلها حتى ختام الحلقة.