إعداد وتقديم: سوزان الشمري إخراج: زينب حامد+ دنيا الحميري. عنوان الحلقة: ظلم الأجير. الحلقة الثانية: وتتضمن عدة فقرات منوعة تتلخص في: (دون كلام الله فوق كلام البشر) وذكر فيها قول رسول الله (ص) : " إن من ظلم أجيراً أجره أحبط الله عمله وحرم عليه ريح الجنة وإن ريحها لتوجد من مسيرة خمسمائة عام" ، كما تذكر أقوال أخر للأئمة (عليهم السلام)... ومن ثم يتم الإنتقال إلى فقرة (وقفة شعرية) وفيها تذكر أبيات من ديوان الشعر الحسيني للأديب حسن قطان ومنها: من مبلغ الزهراء أن سليلها….عار ثلاثاً في الثرى لم يقبرا وتذكر أبيات أُخَر من قصيدته بالإضافة إلى مقطوعة من قصيدة أخرى... وبعدها يتم الإنتقال إلى فقرة (أهم الأحداث في مفكرة الكفيل) ويذكر فيها ما حدث في مثل هذا اليوم وهو الثاني من ربيع الأول، مجلس الأعيان والنواب العراقي يصادق على الإتفاقية التي وقعها الملك العراقي فيصل الثاني والملك الأردني الحسين ابن طلال لإنشاء إتحاد بين البلدين تحت إسم دولة الإتحاد العربية.. وبعد ذلك ينتقل إلى فقرة (أخبار منوعة) ومما يذكر فيها أن الأسبرين قد يعزز المقاومة ضد الإصابة بسرطان القولون، بالإضافة الى معلومات أخرى، وبعدها فقرة (فوائد لغوية) وجاء فيها معنى مساقط الثمار: جمع مسقط وهو مكان السقوط أي تحت الشجرة وحولها.. ومعنى المساومة لغة تعني المفاوضة أما اصطلاحاً فهي البيع الذي لا يلاحظ فيه رأس مال المبيع... ومن ثم يتم الإنتقال إلى الفقرة التي تليها وهي فقرة (نصائح حذام) والتي يقال فيها إن للبشرة أنواع ومنها البشرة العادية وهي ناعمة الملمس خالية من الحبوب والدهون والبقع صافية رقيقة وهي أفضل أنواع البشرة حيث أنها متوازنة وهناك الدهنية المتميزة بمسامها الواسعة والتي تفرز الكثير من الدهون وخاصة على جانبي الأنف والذقن... وتليها فقرة مسابقة الحلقة وفيها يتم طرح أسئلة على المتصلين عن طريق اختيار رقم ومن بعدها تختم الحلقة.